,‘
,‘
,‘
مشهد طفولي
سألته عندما كان طفلاً : ماذا تريد أن تصبح عندما تكبُر ..؟؟
فأجابني حينها ببراءة الطفولة ... وبلهجتنا العامية :أبي أصير فلوس !!
[ كان طفلاً ... الآن عمره 17 عاماً .. تعلو البسمة محياة عندما يتذكر حلم طفولتة ]
,‘
,‘
,‘
طفولتنا
كم نحن إليها ...
كم نحن إليها ...
نتمنى العودة لأيامها
لكننا لا نملك منها غير عبير ذكراها ...
لكننا لا نملك منها غير عبير ذكراها ...
تعود بنا لحظاتنا إلى تفاصيلها
نريد قراءة كل دقيقة منها ..لكننا ... نجدها من غير روح ...!!
فأيام الطفولة رحلت بروحها وعطرها .. ولم تبقي لنا بعدها سوى ذكرى ...
ضاعت مع دوامة الحياة الكثير من تفاصيلها ...
هناك 4 تعليقات:
أمنيتي العودة إلى أيام طفولتي
ماأجملها من أيام ..
وماأحلاها من ذكريات ..
هكذا هو الإنسان ،، كلما قطع مرحلة من عمره ،، يتمنى العودة إليها
وغدا ،، عندما يعلوا الشيب محيانا سنردد
أيا ليت الشباب يعود يوما .. لأخبره بما فعل المشيب
ذكـ الوداع ـرى
الله يعطيكـِ العافية
فوفو
هلااا وغلااا بالغلااا
ماأجمل أيام الطفولة .. وكم هي الأمانـي إلتي تقتلنـا وتأخذنـا للبعيد على أمل العودة للطفولة
لكنهـ أمراً محال :)
اسأل الله أن يباركـ بأعمارنـا
دمتِ بألف خير وصحة ..
ما أحلاها من أيام رحلت بذكرياتها
الحلوه التي لاتنسى
استاذتي
انتي كاتبة متميزة تمتلكين كل مقومات
الابداع .
بورك فيك وفي قلمك الرائع
بدون أسمـ ~
حـياكـ ربـي
شهادة لـي الفخر بهـا ..
سلمت لتواصلكـ الجمـيل كجمـال قلبكـ
دمت بــود
~
إرسال تعليق